“والتقينا في مدينة و فرقتنا ألف مينا” بعد سنوات تجد نفسك أخيراً متصالحاً مع كل خياراتك العجولة ، متقبلاً إخفاقاتك، عطوفاً على كل ندبات روحك.. هنا نلتقي أخيراً.. جروح عالقة بلا ضماد.. خسارات بلا تعويض.. موت بلا عزاء.. فرح بلا بهجة.. يستغرق الوصول للنضج أحياناً لبضع فخاخ و منعطفات قاسية…