تبدأ القصة عام 1995، عندما شُخِّصت فيانا ستيبال، وهي أم لثلاثة أطفال، بمرض خطير أدى إلى تدمير عظم ساقها اليمنى. وبعد فشل كل محاولات العلاج بالطب التقليدي والبديل، قررت تجربة تقنية بسيطة كانت تستخدمها في عملها كقارئة حدسية — وهنا حدثت المعجزة: شُفيت تمامًا في لحظة واحدة. من هذه التجربة…
يأتون ومن ثم ..يتغيرون يتبدلون ويرحلون وتبقى أنت ..تُكسر ثم تُجبرتضعف ثم تقوىتُظلم ثم تنتصرتحزن ثم تفرحوهذه هي الحياة..” رواية جميلة بأسلوب سلس، تحمل في ثناياها بعض الومضات الملهمة و كيف ان الظروف تكشف معادن الانسان…