في صفحات هذا الكتاب ستكتشف الحقائق المذهلة وراء العمالقة الذين تهتز الأرض تحت أقدامهم، ومصاصي الدماء المتعطشين لكل قطرة دم، والزومبي الذين يسيرون بأذرع ممدودة وعيون شاحبة، والأشباح التي تجوب الظلال، والتنانين التي تنفث النار
الجزء الثالث من (سلسلة العرجاء)، والجزء الخامس من (ملحمة بساتين عربستان): جرادة بيضاء تطن بأجنحتها تحت سماء عربستان الملبدة بالغيوم الكثيفة .. تتمايل مع ريح شمالية باردة هبت معلنة عن دخول شتائها القارس .. رحلة طويلة قطعتها بلا انقطاع من جبال الملح .. تحط بأرجلها النحيلة على سبابة يد ارتفعت…
القصة الأولى تتناول تجربة الكاتب الشخصية مع الفراق حيث فارقته حبيبته ولكنه ما زال يعيش على ذكراها، وضع الكاتب صورته الشخصية على غلاف الكتاب لتراها حبيبته وتعلم أن بمحتواها شيء يخصها يعكس عنوان الرواية حالة المحبين الذين يصفهم الكاتب بعدم العقلانية بسبب الألم الذي يعانونه عند الفراق.
لا توجد مراجعات بعد.