الوصف
الجزء الثاني (الحواريون تتحدث عن مكائد اليهود في الإيقاع بالمسيح حتى زينوا للحالكم الروماني صلبه، إلى أن يرفع، وتبدأ رحلة التبشير التي قادتها مريم المجدلية والحواري بطرس الذي كان يسمى الصخرة.
وإنه ستكون حروب طويلة، وأوبئة مبيدة، وزلازل مغنية، وإن طوفان نوح كان واحدا، ولكنه سيأتي طوفان من بعد طوفان، وإن الشيطان أن يترك حقا ولو كان مثقال حبة من خردل إلا ويحاربه، فأينما تمايز الصفان فكونوا مع الحق ولو كان أهله قلة، وإنه لخير أن ينشر أحدكم بالمنشار تصفين كما فعل بذكريا على أن يترك دينه، وعلى أن تبدل في كلمتي.






لا توجد مراجعات بعد.