نولد جميعاً على الفطرة السليمة .. بأرواح نقية … لكن بعضها يفسر ويتفكر بسبب حياة لم يخترها … وهنا يكون الاختبار لإنسانيتنا … إما أن نستقيم ونتطهر .. أو ننحرف ونتعفن.
القصة الأولى تتناول تجربة الكاتب الشخصية مع الفراق حيث فارقته حبيبته ولكنه ما زال يعيش على ذكراها، وضع الكاتب صورته الشخصية على غلاف الكتاب لتراها حبيبته وتعلم أن بمحتواها شيء يخصها يعكس عنوان الرواية حالة المحبين الذين يصفهم الكاتب بعدم العقلانية بسبب الألم الذي يعانونه عند الفراق.
لا توجد مراجعات بعد.