الوصف
هذا الكتاب رحلة لاكتشاف طاقات الحياة الكامنة في الإنسان العربي، تلك التي أُخمدت بفعل القهر والهدر والاستبداد.
ينطلق من فكرة أن لا وجود لشعوب خاملة أو أفراد عاجزين، بل هناك طاقات تنتظر أن تُمنح الفرصة لتبدع وتصنع مصيرها.
من خلال منظور علم النفس الإيجابي، يكشف الكتاب عن الجوانب الحية والفاعلة في الإنسان، ويُرشد إلى طرق تنميتها لبناء الاقتدار الإنساني والوجود المليء بالحياة والمعنى.
إنه دعوة للنهوض من الركود، واستعادة النبض الداخلي الذي يصنع الكيان والمصير المستحق.






لا توجد مراجعات بعد.