حين كان ابني في التاسعة من عمره، خلال معموديته، انتابه هوس غريب بإلفيس برسلي، لم يدم طويلًا. بدأ يردد أغنية «جيلهاوس روك» بأعلى صوته، محاولًا تقليد نبرات صوت الملك وحركاته الشهيرة، بصدق الطفولة وبراءتها، دون أن يدرك أن هذا النوع من الغناء أصبح يُنظر إليه اليوم كأمر مضحك. في لحظات…
لا توجد مراجعات بعد.